هل يتحول وضع الفنانين المغاربة إلى نموذج يحتذى في الدول العربية الأخرى؟ هذا السؤال لم يكن ممكناً، منذ سنوات قليلة فقط، حين كان الفنان المغربي عارياً من الحقوق، بسبب غياب القوانين والتأمينات التي تحفظ كرامته. لكن بعد نصف قرن من الحرمان والاستعطاء من أجل العلاج، وقضاء الأيام الأخيرة من دون سند, ها هو